وفاة الناقد السينمائي البريطاني ديريك مالكولم عن 91 سنة

توفي قبل يومين، الناقد السينمائي البريطاني ديريك مالكولم عن 91 سنة (من مواليد 1932) وهو الذي ظل يكتب المقد السينمائي لصحيفة الجارديان لأكثر من 25 عاما قبل أن ينتقل لكتابة النقد لصحيفة “ذي ايفننج ستاندرارد” لمدة عشر سنوات.

كان مالكولم من ألمع نقاد جيله من النقاد، وقد لعب دورا كبيرا في تشكيل الذائقة السينمائية في بلده، وقام بدور بارز في اتحاد النقاد الدولي، وأصبح الرئيس الفخري له مدى الحياة.

شغل مالكولم منصب مدير مهرجان لندن السينمائي من 1984 إلى 1986 ونجح في نقل المهرجان من تجمع نخبوي ضيق الى مجال أوسع، أكثر جماهيرية، ونقل عروضه الى الضواحي والى مدن بريطانية أخرى.

بدأ ديريك عمله بتغطية سابقات الخيل لصحيفة الجارديان وكانت لديه خبرة في هذا النوع من الرياضية لكونه قد عمل “جوكي” أي قائد لخصول السباق في شبابه، لكنه درس التاريخ (ولم يدرس السينما كما يظن البعض) وأراد في وقت ما أن يصبح ممثلا سينمائيا.

نشر ديريك سيرته الذاتية عام 2003 في كتاب بعنوان “أسرار عائلية” حيث كشف فيه عن أنه “والده” أطلق الرصاص فقتل عشيق زوجته بعد أن ضبطه معها، ولكنه كلاهما، الأب والأم- واصلا رغم ذلك العيش معا، ثم اكتشف فيا بعد ان والده الحقيقي كان السفير الإيطالي في لندن!

كان ديريك مالكولم وجها مألوفا بحضوره مهرجانات السينما العالمية، وكان يتميز بسخريته ونزوعه للتهكم المرح.

توفي مؤخرا الناقد السينمائي البريطاني ديريك مالكولم عن 91 سنة (من مواليد 1932) وهو الذي ظل يكتب المقد السينمائي لصحيفة الجارديان لأكثر من 25 عاما قبل أن ينتقل لكتابة النقد لصحيفة “ذي ايفننج ستاندرارد” لمدة عشر سنوات.

كان مالكولم من ألمع نقاد جيله من النقاد، وقد لعب دورا كبيرا في تشكيل الذائقة السينمائية في بلده، وقام بدور بارز في اتحاد النقاد الدولي، وأصبح الرئيس الفخري له مدى الحياة.

شغل مالكولم منصب مدير مهرجان لندن السينمائي من 1984 إلى 1986 ونجح في نقل المهرجان من تجمع نخبوي ضيق الى مجال أوسع، أكثر جماهيرية، ونقل عروضه الى الضواحي والى مدن بريطانية أخرى.

بدأ ديريك عمله بتغطية سابقات الخيل لصحيفة الجارديان وكانت لديه خبرة في هذا النوع من الرياضية لكونه قد عمل “جوكي” أي قائد لخصول السباق في شبابه، لكنه درس التاريخ (ولم يدرس السينما كما يظن البعض) وأراد في وقت ما أن يصبح ممثلا سينمائيا.

نشر ديريك سيرته الذاتية عام 2003 في كتاب بعنوان “أسرار عائلية” حيث كشف فيه عن أنه “والده” أطلق الرصاص فقتل عشيق زوجته بعد أن ضبطه معها، ولكنه كلاهما، الأب والأم- واصلا رغم ذلك العيش معا، ثم اكتشف فيا بعد ان والده الحقيقي كان السفير الإيطالي في لندن!

كان ديريك مالكولم وجها مألوفا بحضوره مهرجانات السينما العالمية، وكان يتميز بسخريته ونزوعه للتهكم المرح.

Visited 1 times, 1 visit(s) today